The 5-Second Trick For الصدمة الثقافية
The 5-Second Trick For الصدمة الثقافية
Blog Article
يحدث ذلك حين الانتقال من مناخٍ دائم الضبابية والرطوبة، إلى مناخٍ صحراوي قاحل شديد الحرارة، أو العكس.
الوعي الثقافي ضروري إذا كنت تخطط للعمل في الخارج أو السفر أو التفاعل مع أشخاص من بلدان أخرى. إدراك المعايير الثقافية قد يغير النظرة تجاهك من شخص غير مهذب إلى شخص يحترم الثقافات الأخرى.
إذ قد يزيد الطقس من صعوبة الاستقرار، إن لم يكن المرءُ معتاداً على الطقس الذي يسود البلد المضيف.
وهذه ميزة يمكن للبعض عدم الحصول عليها نتيجة الخجل، ولذا فلا بد من اكتساب بعض الجرأة عند الانخراط مع أماكن وشخصيات جديدة.
كما يظهر التفاعل والاحترام للعادات والتقاليد المحلية، والتعلم المستمر عن الثقافات الأخرى، والاستعداد لمواجهة التحديات، بوصفها أدوات قوية تمكننا من تجاوز الصدمات الثقافية، وبفضل هذه الاستراتيجيات، يمكننا تحويل هذه التحديات إلى فرصٍ للنمو الشخصي وتوسيع آفاقنا.
أولاً: مراحل رينزميث العشر للتَّكيُّف مع الصَّدمة الثقافية
ومع ذلك، سيتعلم الطالب بمرور الوقت كيف يتكيف ويندمج مجدداً مع ثقافة بلده الأم.
مرحلة إعادة التأقلم مع البلد الأم: تُدرِكُ بعد عودتك إلى الوطن بأنَّك قد تغيرت.
لقد أدركنا أهمية فهم كيفية التعامل مع الصدمات الثقافية في أثناء السفر، وإنَّ القدرة على التأقلم والتفاعل بفاعلية مع بيئات جديدة تسهم بشكل كبير في تحسين تجربة السفر.
اصطحاب بضع اللمسات من المنزل مثل صور مواقعك المفضلة وأفراد عائلتك.
إذا انتقلت من مناخ دافئ إلى آخر بارد، فقد يسبب ذلك كثيراً من الازعاج حين ارتدائك ملابس شتوية ثقيلة. كما قد تفرض بعض البلدان بعض أشكال الحظر على الملابس.
تسمى المرحلة الأولى من مراحل التكيف الثقافي باسم شهر العسل، وفي هذا المرحلة يشعر الفرد بالسعادة ببيئته الجديدة.
إذ تكون قد أبقيت على مجموعةٍ من مبادئك القديمة، واكتسبت قيماً الصدمة الثقافية ومبادئ أخرى مبنية على تجاربك.
ابق على تواصل: سيرغب أفراد العائلة والأصدقاء في البقاء على تواصل دائمٍ معك، لذا خصص وقتاً كافياً من أجل التَّواصل معهم.